رغبة جامحة تساورني في الكتابة الآن ..
هو ليس محوراً بذاته .. بقدر ماتكون محاولة بائسة " غالبا " لسبر اغوار أعماقي
شيء ما .. يقلقني جداً أن لا أفهمه !
تفاصيل تافهه تباغت صفو تأملاتي
أنا لا أُحبه ..
لكنّي لا أعلم ايضا ان كنت غير ذلك
نحنُ نتبادل الحوارات البارده .. " القاتلة ضجراً" برتابة
وهناك شيء ما يبزغ كشرارة لاتلبث الا وتنطفئ قبل أن ادركها
هو سرّ غامض ذلك التوق الجارف لمثل تلك اللحظات الرتيبة وتأمّلها بعد ذلك .
لا اؤمن بالعشق النمطي والاعتيادي و لكنّي لا أدّعي كراهيته أيضا ً
أعلم اني لا أعلم .. وسأتلذذ بما يحدث مُبهماً
فقد تغتاله يوماً مقصلة البوح والاعترافات !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق