السبت، 14 أبريل 2012

تعددت الفروع والنهر واحدُ !



أكاد أجزمُ أن داخلي يحوي  .. غيري .. من الشخصيات العديد!
يبعثن لي من الرسائل المستقبلية ما أجده على اوراق خواطري تارة ..
 وعلى كلمات أغنيات  يحرضنني لسماعها تارة أخُرى !

قد يبدو ضربا من الجنون ما أشعر  .. لكنه واقع !
أقربهن لقلبي : تلك المُتمردة المُتهكمة على الأقدار والأشخاص
تجلدني دائما بسياط الأبجدية في لحظات الألم البالغ و تضيء لي شمعة على على نضالات الشعوب ..

* هي تدوس الجرح بقدمٍ من نار .. فيلتئم

أنا اعترف بتناقضي .. وأحبُه
تلك الفتيات الشقيات بكل اختلافاتهن يتلبّسنني باتفاق متناغم
نحن نتشارك الجسد وبعض الفكر
ونحلم جميعا .. بنفس الحق ّ :

" الحُريــة "


وقبيل الرفيقات داخلي يُغنيني عن الجميع !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق