أكاد أجزمُ أن داخلي يحوي .. غيري .. من الشخصيات العديد!
يبعثن لي من الرسائل المستقبلية ما أجده على اوراق خواطري تارة ..
وعلى كلمات أغنيات يحرضنني لسماعها تارة أخُرى !
قد يبدو ضربا من الجنون ما أشعر .. لكنه واقع !
أقربهن لقلبي : تلك المُتمردة المُتهكمة على الأقدار والأشخاص
تجلدني دائما بسياط الأبجدية في لحظات الألم البالغ و تضيء لي شمعة على على نضالات الشعوب ..
* هي تدوس الجرح بقدمٍ من نار .. فيلتئم
أنا اعترف بتناقضي .. وأحبُه
تلك الفتيات الشقيات بكل اختلافاتهن يتلبّسنني باتفاق متناغم
نحن نتشارك الجسد وبعض الفكر
ونحلم جميعا .. بنفس الحق ّ :
" الحُريــة "
وقبيل الرفيقات داخلي يُغنيني عن الجميع !